شهادة (1): معالي يحيى بن سعود السليمي / وزير وزارة التربية والتعليم السابق
"عرفت الدكتورة طاهرة بنت عبدالخالق اللواتية بتميزها بالحيوية والنشاط في مواقع العمل المتعددة التي شغلتها بوزارة التربية والتعليم ، متمكنة في تخصصها ؛ أسلوبها اللغوي واضح ومتميز ، ملتزمة في عملها ، مجددة في الأساليب ، تتقبل النقد وتعمل على تطوير وتحسين الاداء؛ تؤدي المهام الموكلة اليها.  وهي في الوقت ذاته اعلامية قديرة ، تتبنى قضايا الناس والمجتمع. وكان لها دور بارز في الاعلام التربوي. أتمنى لها التوفيق في مسعاها لعضوية مجلس الشورى لتساهم بخبرتها في تحقيق مهام المجلس في دور انعقاده المقبل."



شهادة (2): معالي حمد بن محمد الراشدي / وزير الاعلام السابق
كتاب: بين بلاغين ..سيرة مع اهم التطورات في الاعلام العماني.

"وفي الاذاعة كان هناك برنامج - خاص جدا -  وكانت تعده وتقدمه الباحثة التربوية والكاتبة طاهرة بنت عبدالخالق اللواتية...كان البرنامج يعتمد اجراء حوار مع خبير متخصص، ومناقشته باستفاضة وعمق على مدى ساعة اذاعية في موضوع الحلقة. وقد نم البرنامج عن جهد تبذله معدته ومقدمته في التحضير  لكل حلقة ، لما ظهر من كم ونوع متقن من الاسئلة التي كانت تطرح من قبلها ، كما كانت طريقة المحاورة فنا من أفانين التمكن في هذا المجال."


شهادة (3): المكرمة ناشئة الخروصية / عضوة مجلس الدولة.

"عرفت الدكتورة طاهرة اللواتية كصحفية واعلامية مجدة تتبنى قضايا الناس والمجتمع..وهي تعمل جاهدة لإظهارها الى النور والى المسؤولين. وتتمتع بالكفاءة العالية والثقافة والمعرفة  سواء اكاديميا او اعلاميا. وارى ان خلفيتها الاعلامية في تبني القضايا التربوية وقضايا المجتمع ستكون بمثابة قيمة مضافة لها اذا دخلت مجلس الشورى.. فمعرفتها هذه ستجعلها على تماس سريع وقوي بقضايا الناس ومهام مجلس الشورى. فارجو لها التوفيق والنجاح للدخول للمجلس والسداد."


شهادة (4): الأستاذة منى بنت محفوظ المنذرية / اعلامية وعضوة مجلس دولة سابقا.

"عندما كنت مدير عام مديرية الاذاعة،  أتتني تريد ان تعد وتقدم برنامجا اذاعيا بعنوان "خاص جد الاذاعي". بحكم خبرتي الاعلامية الواسعة، وحسي الاعلامي شعرت انها ستقدم واحدا من البرامج التي سيكون لها صدى ، وانها  ستبدع بما ستقدمه . أفسحت لها المجال بكل طيب خاطر وترحيب .فكان برنامجها الذي دام اثني عشر عاما ، يبث  كل مساء خميس ولمدة ساعة اذاعية على الهواء مباشرة. كان للبرنامج صدى كبيرا جدا،  أثبتت عبره انها اعلامية متمرسة ، ساعدتها خلفيتها الصحفية القوية للانطلاق بقوة في قضايا  النفس والمجتمع. وصدق حدسي الاعلامي ، فقد اكملت مسيرتها عبر تقديم البرنامج التلفزيوني "شؤون عائلية" الاجتماعي. فكان البرنامجان علامة فارقة في الاعلام العماني. وأدرك انها اذا دخلت مجلس الشورى فستكون خير من يمثل المرأة العمانية وقضايا المجتمع والتربية."



شهادة (5): الدكتور / خالد بن محمد الهنائي / مستشار في جامعة السلطان قابوس.

"عندما أنشئت المديريه العامة للعلاقات والإعلام التربوي، وكلفت بالعمل كمديراً عاماً لها ،كنّا نتابع نشاطها الإعلامي المكتوب ، كانت وقتها تعد صفحة المراة والطفل في جربدة الوطن، وتعمل اخصائية اجتماعية في احدى المدارس. وكنا نبحث عن كفاءة عمانية اعلامية من الوزارة ، تستطيع ان تطور العمل في دائرة الاعلام التربوي الناشئة ، وهكذا تم نقلها الى الدائرة . فاستطاعت المساهمة في خطط تطوير الإعلام التربوي التي حددتها الوزارة ، واصبح للوزارة نشاط اعلامي تربوي واسع جدا ، كان مضرب المثل والاشادة من جهات عديدة ، فقد تم اصدار مجلة رسالة التربية ، ودورية التطوير التربوي، وملحق نافذة تربوية، وملحق تواصل ، والعديد من الاصدارات التربوية الاعلامية المهمة لتاريخ مسيرة التربية في السلطنة. ارجو لها التوفيق في مسيرتها ، فوجودها في مجلس الشورى مع الخبرة التربوية والاعلامية التي تملكها، ستكون خير صوت لتطوير المسيرة التربوية والاعلامية الى المزيد من الانجاز والازدهار."


شهادة (6): الروائي العماني سعود بن سعد المظفر.

"إن مجلس الشورى يحتاج إلى مرشحة صادقة تخدم الوطن.. الدكتور الأديبة طاهرة؛ صوت صادق يمثل المواطن في مجلس الشورى الجديد... رشحوها."